إن الشعب الألماني، خلال ممارسته لسلطته التأسيسية، إذ يدرك مسؤوليته أمام الله والبشر، وإذ يستلهم العزم على تعزيز السلام كشريك متساو في أوروبا الموحدة، قد أقر هذا القانون الأساسي. وفي تقرير حر لمصيرهم أقر الألمان في ولايات بادن - ﭭـورتمبِرغ، وباﭭـاريا، وبرلين، وبراندنبورغ، وبريمِن، وهامبورغ، وهيسِن، وميكلينبورغ–بومرانيا الغربية، وساكسونيا السفلى، وشمال الراين-وستفاليا، وراينلاند-بفالتْس، وسارلاند، وساكسونيا، وساكسونيا - أنهالت، وشليسفيغ-هولشتايِن، وتورنغن، إتمام وحدة وحرية ألمانيا. وبالتالي ينطبق هذا القانون الأساسي على الشعب الألماني بأكمله.